فصل: إعراب الآية رقم (71):

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: مشكل إعراب القرآن



.إعراب الآية رقم (70):

{ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ عَلِيمًا}.
(ذلك): اسم إشارة مبتدأ و(الفضل) بدل، والجار متعلق بالخبر. وجملة (وكفى بالله) مستأنفة، والباء زائدة، والجلالة فاعل (كفى)، و(عليما) تمييز.

.إعراب الآية رقم (71):

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ فَانْفِرُوا ثُبَاتٍ أَوِ انْفِرُوا جَمِيعًا}.
جملة (خذوا) جواب النداء مستأنفة. (ثبات) حال منصوبة بالكسرة، لأنها جمع مؤنث سالم. و(جميعا) حال منصوبة.

.إعراب الآية رقم (72):

{وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهِيدًا}.
الجار (منكم) متعلق بالخبر. (لمن): اللام للتأكيد، (من) اسم موصول اسم (إنَّ). واللام واقعة في جواب قسم مقدر، والفعل مضارع مبني على الفتح. وجملة (فإن أصابتكم) معطوفة على جملة (إنَّ منكم لمن). وقوله (إذ لم أكن): ظرف زمان متعلق بـ (أنعم)، وجملة (لم أكن) مضاف إليه في محل جر.

.إعراب الآية رقم (73):

{وَلَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِنَ اللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَنْ لَمْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزًا عَظِيمًا}.
الواو عاطفة، واللام موطئة للقسم، (إن) شرطية، والجملة معطوفة على جملة (إن منكم لمن). قوله (كأن): مخففة من الثقيلة عاملة، واسمها ضمير الشأن، تقديره كأنه، والجملة معترضة، وجملة (لم تكن) في محل رفع خبر كأن، و(يا) في (يا ليتني) للتنبيه. وقوله (فأفوز): الفاء للسببية، الفعل منصوب بأن مضمرة. والمصدر المؤول معطوف على مصدر متصيد من الكلام السابق أي: ثمة تمنّ لوجودي ففوز.

.إعراب الآية رقم (74):

{فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا}.
الفاء مستأنفة، واللام للأمر، وأصلها الكسر وتسكينها تخفيف. وجملة (فيقتل) معطوفة على جملة (يقاتل).

.إعراب الآية رقم (75):

{وَمَا لَكُمْ لا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا}.
قوله (وما لكم لا تقاتلون): الواو عاطفة، والجملة معطوفة على جملة (فَلْيُقَاتِلْ) لا محل لها. (ما) اسم استفهام مبتدأ، والجار متعلق بالخبر، وجملة (لا تقاتلون) حال من الضمير في (لكم) وقوله (الظالم أهلها): نعت، و(أهلها) فاعل باسم الفاعل. وقوله (لدنك): اسم ظرفي مبني على السكون في محل جر متعلق بحال من (وليًّا).

.إعراب الآية رقم (77):

{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى وَلا تُظْلَمُونَ فَتِيلا}.
(قيل): فعل ماض مبني للمجهول، ونائب الفاعل ضمير يعود على مصدره، والجار متعلق بالفعل. وجملة (فلما كتب عليهم القتال) معطوفة على جملة (ألم تر) لا محل لها، و(لمَّا) حرف وجوب لوجوب، (إذا) فجائية و(فريق) مبتدأ، وهو نكرة، والمسوّغ (إذا). والجار (منهم) متعلق بصفة لفريق وجملة (إذا فريق) جواب الشرط (لما). وقوله (كخشية الله): الكاف نائب مفعول مطلق أي: خشية مثل خشية، و(خشية) مضاف إليه. وقوله (أو أشدَّ) اسم معطوف على (خشية)، والتقدير: أو كخشية أشدَّ، و(خشية) تمييز. (لِمَ كتبت): اللام جارة، و(ما) اسم استفهام في محل جر متعلق بالفعل، وحذفت ألفه لاتصال الجار به. و(لولا) حرف تحضيض. وقوله (فتيلا): نائب مفعول مطلق أي: ظلما مقدار فتيل، وجملة (ولا تظلمون) معطوفة على جملة (والآخرة خير) في محل نصب.

.إعراب الآية رقم (78):

{أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلاءِ الْقَوْمِ لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا}.
(أينما): اسم شرط جازم ظرف مكان، و(ما) زائدة، متعلق بـ (تكونوا) التامة، و(تكونوا) فعل مضارع، مجزوم بحذف النون. وقوله (ولو كنتم): الواو حالية للعطف على حال محذوفة، والتقدير: يدرككم في كل حال، ولو كنتم في هذه الحال، وهذا لاستقصاء الأحوال، (لو) حرف شرط غير جازم، وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله أي: ولو كنتم في بروج مشيدة لأدرككم، وجملة (ولو كنتم) حالية. قوله (فمال هؤلاء القوم): الفاء مستأنفة، و(ما) اسم استفهام مبتدأ، والجار متعلق بالخبر، و(القوم) بدل، وجملة (لا يكادون) حالية من (هؤلاء).

.إعراب الآية رقم (79):

{مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولا وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا}.
(ما): شرطية مبتدأ، وجملة (أصابك) في محل رفع خبر، والجار (من حسنة) متعلق بنعت لـ (ما) وقوله (فمن الله): الفاء رابطة للجواب، والجار متعلق بخبر محذوف لمبتدأ محذوف أي: فهو من الله، وجملة (فمن الله) جواب الشرط. وقوله (رسولا): حال, وجملة (وكفى بالله شهيدا) مستأنفة لا محل لها. الباء زائدة، والجلالة فاعل. (شهيدا) تمييز.

.إعراب الآية رقم (80):

{وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا}.
قوله (فما أرسلناك): الفاء رابطة، (ما) نافية. وقوله (حفيظا): حال منصوب، وجملة (فما أرسلناك) جواب الشرط في محل جزم.

.إعراب الآية رقم (81):

{وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلا}.
الواو مستأنفة، وجملة (يقولون) مستأنفة، وقوله (طاعة): خبر لمبتدأ محذوف تقديره (أمرنا). وجملة (فإذا برزوا) معطوفة على جملة (يقولون). وقوله (غير): مفعول به، والموصول بعده مضاف إليه. وجملة (والله يكتب ما يبيتون) حالية. وجملة (فأعرض) مستأنفة، وجملة (وكفى بالله) مستأنفة، والباء زائدة والمجرور لفظا فاعل (كفى)، (وكيلا) تمييز.

.إعراب الآية رقم (82):

{أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا}.
الهمزة للاستفهام، والفاء مستأنفة، و(لا) نافية، والجملة مستأنفة. وكذا جملة (ولو كان). وجملة (لوجدوا) جواب الشرط لا محل لها.

.إعراب الآية رقم (83):

{وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلا قَلِيلا}.
الواو مستأنفة، (لولا)حرف امتناع لوجود، (فضل)، مبتدأ وخبره محذوف تقديره موجود، والجار (عليكم) متعلق بحال من (فضل). (قليلا) مستثنى من فاعل (اتبعتم).

.إعراب الآية رقم (84):

{فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا تُكَلَّفُ إِلا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلا}.
جملة (لا تكلف إلا نفسك) معترضة بين المتعاطفين. والأصل: لا يكلف الله محمدا إلا عمل نفسه. (عسى الله): فعل ماض ناقص والجلالة اسمه، والمصدر المؤول (أن يكفّ) خبر عسى. وجملة (والله أشدّ) مستأنفة. (بأسا) تمييز.

.إعراب الآية رقم (85):

{مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا}.
(شفاعة) مفعول مطلق،الجار (منها) متعلق بنعت لـ (نصيب).

.إعراب الآية رقم (86):

{وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا}.
الواو مستأنفة، (إذا) ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب، ولا تتعلق بـ (حيُّوا) لأن ما بعد الفاء لا يعمل فيما قبلها، والتقدير: وجبت عليكم التحية بأحسن إذا. و(حييتم) فعل ماض مبني للمجهول ونائب فاعله. والجار (على كلّ) متعلق بالخبر (حسيبا).

.إعراب الآية رقم (87):

{اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا}.
قوله (لا إله إلا هو): (لا) نافية للجنس، (إله) اسمها مبني على الفتح، والخبر محذوف تقديره مستحق للعبادة (إلا) للحصر، و(هو) بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف. وجملة (لا إله إلا هو) في محل رفع خبر الجلالة، وجملة (ليجمعنكم) جواب قسم مقدر. وجملة (لا ريب فيه) في محل نصب حال من (يوم القيامة). وقوله (ومن أصدق من الله حديثا): الواو مستأنفة، و(من) اسم استفهام مبتدأ، و(أصدق) خبر، والجار متعلق بـ (أصدق)، و(حديثا) تمييز.

.إعراب الآية رقم (88):

{فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِمَا كَسَبُوا}.
الفاء مستأنفة، (ما) اسم استفهام مبتدأ والجار بعده الخبر، والجارّ الثاني متعلق بالاستقرار الذي تعلّق به الخبر. وقوله (فئتين): حال من الكاف والميم في (لكم). وجملة (والله أركسهم) حالية.

.إعراب الآية رقم (89):

{وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ}.
(لو) مصدرية، والمصدر مفعول (ودّوا). (كما): الكاف نائب مفعول مطلق، و(ما) مصدرية والتقدير: كفراً مثل كفرهم. وجملة (كفروا) صلة الموصول الحرفي. جملة (فلا تتخذوا) مستأنفة. وقوله (حيث وجدتموهم): (حيث) ظرف مكان متعلق باقتلوهم، والفعل ماض مبني على السكون، والتاء فاعل، والميم للجمع، والواو إشباع حركة الميم، والضمير مفعول به، والجملة في محل جر مضاف إليه.

.إعراب الآية رقم (90):

{إِلا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ أَوْ جَاءُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَنْ يُقَاتِلُوكُمْ أَوْ يُقَاتِلُوا قَوْمَهُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقَاتَلُوكُمْ فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلا}.
جملة (بينكم وبينهم ميثاق) نعت لقوم في محل جر. وجملة (حصرت صدورهم) حال من الواو في (جاءوكم). والمصدر (أن يقاتلوكم) منصوب على نزع الخافض (عن). وقوله (فلقاتلوكم): الفاء عاطفة على الجواب، واللام واقعة في جواب (لو) لتأكيد الربط، وجملة (ولو شاء الله) مستأنفة لا محل لها. وجملة(فإن اعتزلوكم) معطوفة على جملة (لو شاء الله) لا محل لها. وجملة(فما جعل) جواب الشرط في محل جزم.

.إعراب الآية رقم (91):

{سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّمَا رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأُولَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا مُبِينًا}.
جملة (يريدون) نعت (آخرين). (كلما ردوا): (كل) ظرف زمان متعلق بـ (أركسوا)، (ما) مصدرية زمانية، والتقدير: أركسوا كلّ وقت ردٍ إلى الفتنة. وجملة (ردوّا) صلة الموصول الحرفي. وجملة (أركسوا) مستأنفة لا محل لها، وكذا جملة (فإن لم يعتزلوكم). وجملة (فخذوهم) جواب الشرط في محل جزم. وجملة (وأولئكم جعلنا) معطوفة على جملة (يعتزلوكم).